Venus

 

الحرفة: صناعة الفخار
الفخار له تاريخ طويل فى الفيوم، إذ ظهر لأول مرة منذ أيام الفراعنة. كانت قرية أبو بلاس مركزًا مهمًا لتاريخ الفخار في الفيوم وبما أنها تقع على طريق القوافل الذي يربط وادي الريان بوادي النطرون جنوبًا وغيرها من المواقع شمالاً، فكانت أبو بلاس محطة رئيسية، حيث تتوقف القوافل لتأخذ قسطًا من الراحة. وتعود الأواني المتناثرة حول هذه المنطقة وهي تتكون أساسًا من حطام القوارير إلى العصر الروماني، غير أنه استمر فن الفخار في تاريخ الفيوم وله الآن مركزان كبيران لصناعة الأوانى وهما النزلة وفانوس.
 
اماكن تواجدها: قرى النزلة - فانوس - كوم اوشيم ..
الحرفة: صناعة الخزف بقرية تونس
تشتهر قرية تونس السياحية فى الفيوم، بعشرات الورش لصناعة الفخار التى تجذب زوار القرية من السائحين والمصريين لمشاهدة التحف الفنية والأواني متعددة الأشكال والأغراض التى يعرضها أصحاب الورش لزوار القرية، والتى تشتهر بمدرسة الفخار، و قد بدأت هذه الصناعة عام 1970 ثم اسستها السويسرية إيفلين بوريه التي قضت أغلب سنوات حياتها في القرية. المعروف أن إيفلين بوريه كما تحب أن يناديها أهل قرية تونس، تخرجت فى كلية فنون تطبيقية، وقررت الاستقرار في مصر منذ ستينيات القرن الماضي بعدما زارت مصر مع والدها إلى القرية عام 1965، وقد رحلت عن عالمنا فى يونيو 2021، عن عمر ناهز 82 عاما. وخلال حياتها فى مصر، أصبحت إيفلين بوريه من أولى النساء الرائدات في المشاريع الخاصة في مصر، لكونها استطاعت دعم تلاميذها في تأسيس مدارسهم وورشهم الخاصة، حتى أصبحت القرية اليوم مركزا للفن والخزف في مصر.وخلال حياتها فى مصر، أصبحت إيفلين بوريه من أولى النساء الرائدات في المشاريع الخاصة في مصر، لكونها استطاعت دعم تلاميذها في تأسيس مدارسهم وورشهم الخاصة، حتى أصبحت القرية اليوم مركزا للفن والخزف في مصر. المراحل التي يمر منها صناعة الخزف ينطلق صانع أو مبدع القطعة الخزفية بمرحلة أولى وهي عجن الطين وتطويعه، وباستعمال إحدى تقنيات تشكيل الطين ثم تنقيته من الشوائب ثم يجفف ويمرّ الطين اثناء مرحلة التشكيل ،بمرحلة البطانة الاولى بالون الرمادى ثم البطانة الثانية بالون الابيض وتجهيز المنتج للرسم باحدى الطرق التالية الحفر- الفرشة الانبوبة التلوين الجليزز ثم الفرن للحرق بلمدة تصل الى 9 سعااعات متواصالة داخل الافران على ردرجة حرارة عالية جدا
 
اماكن تواجدها: قرية تونس ..
الحرفة: صناعة السلال و منتجات النخيل
قام النخيل بدور مهم في حياة مزارعي الفيوم منذ فجر التاريخ، فيسميه البعض شجرة الحياة نظرًا لإمكانية استخدامها بطرق متنوعة ولصنع كثير من المنتجات. وتمتد الأراضي المزروعة بالنخيل بالفيوم على بمسحات كبيره جدا في معظم قرى الفيوم ولا سيما في أطسا وأبشواي وسنورس. وخلال حياة النخيل الطويلة، يقلمه المزارعون ليساعدوه على النمو، كما يُستخدم الحصاد الناتج عن عملية التقليم هذه في صناعة السلال. تصنع نساء الفيوم في بيوتهن هذه السلال باستخدام القش وأوراق النخيل وهي تأخذ أشكالاً متنوعة للغاية، إذ تنتج سلال كبيرة تستخدم للاحتواء على الملابس وأخرى أنيقة توضع فيها مجوهرات صغيرة. إن هذه التقنية لصناعة السلال معروفة بالفيوم منذ العصر الحجري الجديد قبل حكم الفراعنة بكثير وتعتبر قريتا الاعلام والكعابي مركزين لصناعة السلال التقليدية الشهيرة بالفيوم.
 
اماكن تواجدها: قرىة الاعلام - قرية الكعابى ..
الحرفة: صناعة السجاد اليدوي
عُرف تصنيع السجاد اليدوي فى الفيوم منذ 5000 سنة قبل الميلاد. تتنوع الأدوات بين آلات معقدة جدًا وأنوال يدوية بسيطة جدًا، كما أنه يوجد ثلاثة أنواع من الالياف ، الأول منها هو الألياف الطبيعيه المأخوذة من النباتات والحيوانات مثل الألياف التي تؤخذ من الكتان بالإضافة إلى ألياف أخرى مأخوذة من الحيوانات مثل الصوف وشعر الإبل والماعز والأرانب. أما النوع الثاني من الألياف ، فهو الألياف الصناعية مثل الحرير النحاسى والحرير الصناعي، بينما يشمل النوع الثالث الألياف المصنوعة من مزج الألياف الطبيعية والألياف الصناعية إن الأدوات اليدوية المستخدمة لصناعة السجاد والحصير والكليم التقليدية تُستعمل بشكل رئيسي فى أرياف الفيوم. وتعتبر صناعة الكليم والسجاد وكذلك الحصير حرفاً تقليدية ترتكز على أنوال بسيطة وتوجد في كثير من قرى الفيوم مثل دسيا وبشير ودار السلام ورحمي ومطول
 
اماكن تواجدها: دسيا -بشير - دار السلام -رحمي -مطول ..
الحرفة: صناعة قوارب التجديف
تعد قرية كحك أحد الأماكن المعروفة من حيث صناعة المراكب الصغيرة التي يتراوح طولها بين 8 و10 أمتار. يستغرق صنع كل مركب من شهر إلى شهرين وتستخدم في ذلك أخشاب غير القابلة لامتصاص الماء، ويدهن بالقار أو أي مواد تمنع نفوذ الماء وتحميه، علمًا بأن صنع مركب يبلغ طوله ثمانية أمتار يحتاج إلى 2 طن من الخشب تقريبًا. وتعتبر بنى سويف, التي تبعد حوالى 85 كيلوكترًا من الفيوم و135 كيلومترًا من المنيا، السوق الرئيسية لهذه الموارد الخشبية .
 
اماكن تواجدها: قرية كحك ..
الحرفة: صناعة الدوبارة من نبات الكتان
تشتهر قرية "جرفس" بصناعتها للدوبارة من نباتات الكتان. إن هذه الحرفة مهددة بالاختفاء بسبب زيادة أسعار هذه النباتات وقلة المسيطرين على تجارة الكتان. إن المطلوب ليس سوى أدوات بسيطة يمكن صنعها خصوصًا داخل بيوت الناس وتتكون هذه الأدوات من إطار خشبى وثلاثة مسامير طويلة مثبتة فى أحد الجدران، غير أنه لا يستطيع سوى اثنان من أفراد الأسرة المشاركة فى صنع هذه الحبال.
 
اماكن تواجدها: قرية جرفس ..
الحرفة: تصنيع شبكات الصيد
يصنع كثير من صيادي الأسماك بكحك الشبكات التي يحتاجون إليها بأنفسهم وتشاركهم في ذلك النساء والأطفال فى بيوتهم. إنهم يحصلون على الخامات والألياف من القاهرة أو الفيوم
 
اماكن تواجدها: قريه كحك ..

aa